لقاء مع عباس زكي (أبو مشعل)

لقاء مع عباس زكي

(أبو مشعل)

لقاء مع عباس ذكى :

أجرته جمعية أساتذة الجامعات في فلسطين

مقدِّم اللقاء: د. أسعد أبو شرخ

تعقيب: د. حسام عدوان (رئيس الجمعية)

تاريخ اللقاء: يوليو 2005م

مدة اللقاء: 150 دقيقة

موضوعات لقاء مع عباس ذكى :

  • الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة 2005م بداية النهاية لإسرائيل.
  • عقيدة الهجرة اليهودية، ونفي الأغيار لدى الإسرائيليين.
  • استعدادات فتح للانتخابات.
  • احتمالات الحرب الأهلية الفلسطينية.
  • الوضع الفلسطيني المهلهل.
  • العمليات العسكرية ضد المستوطنين والجنود الإسرائيليين.
  • الاتصالات الفلسطينية الإسرائيلية قبل أوسلو.
  • كيف تم اختيار بديل أبو عمار أثناء سفره للعلاج.
  • تشكيل أول حكومة فلسطينية من تونس.
  • ترشيد المقاومة.
  • كيف تستعيد فتح مكانتها.
  • فتح غابت عن التغطية الإعلامية للانسحاب الإسرائيلي من غزة.
  • لا يوجد اتجاه إسرائيلي داخل فتح. ولكن.
  • هناك مظاهر لتراجع حركة فتح.
  • القادة الأمنيون حصلوا على الأولوية.
  • نحن مُقدِمون على مرحلة عزل مجتمعي للمنتفعين من التسهيلات الإسرائيلية.
  • إجابة على تساؤلات أساتذة الجامعات ومخاوفهم

اخر لقاء مع عباس ذكى (ابو مشعل )

 من المؤكد أنكم تتابعون الموقف على الأرض وخصوصاً ما جرى في المسجد الأقصى المبارك خلال الشهر الفضيل، كيف يخطط الفلسطينيون للتعامل مع هذا التصعيد؟.

  هذه الحكومة، وهي السادسة لبنيامين نتنياهو، هي حكومة الضم والإعدام، الضم للأرض وإعدام أهلها، ليس فقط بالقتل.
وإنما أيضاً بالتضييق على الفلسطينيين، فقد تحولت دولة الاحتلال إلى دولة تلمودية تعتبر شعبها بأنه شعب الله المختار، بينما تمتد أرضها من النيل إلى الفرات.
وحتى مناهجها التعليمية فقد حولتها للتزمت الديني، بينما تحول جيش الاحتلال إلى ميليشيات عملت من الفاسد ديكتاتورا، وسنت من القوانين كل ما يخالف الأعراف والتقاليد في العالم. لقاء مع عباس ذكى
هنا خرجت حكومة نتنياهو من ثوب الدولة إلى الفاشية والعنصرية.  حتى إنها انقلبت على اليهود أنفسهم، فالشارع الإسرائيلي يغلي بالتظاهرات والاحتجاجات، وهذا ما جعل دولة الاحتلال تمر بحالة غير مسبوقة من الخلاف الداخلي ودون زعيم، لكنهم في النهاية يجتمعون على قتلنا.
لذلك نحن نتوقع المزيد من الجرائم، وربما نشهد مذابح على غرار ما جرى خلال نكبة عام 1948، ولا نستبعد أن يهدموا المسجد الأقصى المبارك، ولكن الله سبحانه وتعالى أعطانا شعب الجبارين، الشعب الأكبر من قيادته، وسيظل شوكة في حلق العدو، والفلسطينيون هم أبناء الطائفة المرابطة المنصورة، القاهرون لعدوهم.. «لا يضرهم من خالفهم، حتى يأتي أمر الله وهم كذلك، وهم مرابطون في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس».

[button link=\”https://east-cr.com/backuptest/product/abbas-zaki-meeting/\” type=\”big\”] الذهاب إلى المتجر[/button]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *