الحادي والعشرين من شعبان

 الحادي والعشرين من شعبان:

 

حدث في مثل هذا اليوم,,

*سنة489هــ/أغسطس1096م البابا أوربان الثاني يعلن البدء بتجمع الحملة الصليبية في القسطنطينية، والتأهب لبدء الحملة على المشرق الإسلامي، والاستيلاء على بيت المقدس، وتخليصه من أيدي المسلمين.
*سنة559هــ/يوليو1164م استعادة حمص من الصليبيين على يد صلاح الدين الأيوبي بعد أن حاصرها، وبفتحها صار أكثر الشام تحت يده.
*سنة 1006هــ/مارس1598م الألماني يستولون على مدينة “يانق قلعة” بطريقة ذكية، بعد أن كانت تحت السيطرة التركية.
*سنة1389هــ/نوفمبر1969م توقيع اتفاق في القاهرة لوقف إطلاق النار بين الحكومة اللبنانية ومنظمة التحرير الفلسطينية، بعد الاشتباكات التي نشبت بينهما في نهر البارد للاجئين الفلسطينينيتن في لبنان.

تابع في أحداث  الحادي والعشرين من شعبان

 

*سنة1397هــ/أغسطس1977م رئيس الوزراء الصهيوني مناحم بيجن يقرر فرض التشريع الإسرائيلي على الضفة الغربية.
*سنة1439هـ/مايو2018م الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يُعلن انسحاب بلاده من الاتفاق النووي المُبرم مع إيران مُنذُ جُمادى الآخرة 1436هـ .

 

أحداث سُطِّرَت في مثل هذا اليوم:

 

هي عبارة عن سجل يومي يحتوي على سرد منفصل لأحداث تاريخية مرتبة بطريقة عشوائية تستعرض أحداث من التاريخ القديم والوسيط والحديث، وأحداث عربية ودولية
يهدف هذا السجل إلى التذكير ببعض الأحداث المؤثِّرة في حياة الناس على المستوى الوطني والقومي والعالمي، بالقدر الذي لا يجعلها مملة للقارئ.

 

ولهذا السجل أهمية خاصة، فهو يجعل الإنسان يشعر بأزمان مختلفة، كما لو أنه عاشها. ويمنحه شعوراً داخلياً بالسعادة، وأحياناً بالألم، لأحداث وقعت في مثل هذا اليوم الذي يحياه. وهذه طريقة جيدة لاستشعار التاريخ والاستغراق والتأمل فيه.

 

قد تحتاج المدارس وأولياء الأمور لتعليم أولادهم بعض الأحداث التاريخية عبر استعراض هذا السجل اليومي ، وتشجيعهم للتعبير عن مشاعرهم تجاه هذه الأحداث، وتعزيز فكرهم.
يعتبر هذا السجل اليومي للأحداث ملهماً للبعض لدرجة تدفعه لتبادله مع أصدقائه ومحبيه والمهتمين به، ليصبح شكلاً من أشكال تعزيز التواصل الاجتماعي.

 

إن مركز الشرق للأبحاث والثقافة يقدِّم هذه الخدمة لزواره، ليسهِّل عليهم مطالعة ما جرى في مثل اليوم الذي يحيونه، وتناقله إلكترونياً ببساطة ويُسْر مع أصدقائهم. ويأمل المركز أن يلقى ذلك ترحيباً وراحة لدى الزوار الأكارم.

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *