مركز الشرق للأبحاث و الثقافة

مؤتمر حفل مسابقة نقص لهم

كتابه قصص الفتيان

حفل مسابقه “نقص لهم ” للاطفال(لكتابة قصص قصص الفتيان)

استعراض للجهات المدعوة
وُجِّهت الدعوة بالحضور لكلٍ من: الاتحاد العام للكُتاب والأدباء الفلسطينيين رابطة الكُتاب والادباء في فلسطين جمعة  أساتذة الجامعات أساتذة اللغة والأدب في الجامعات الفلسطينية لأدباء الذي شاركوا في المسابقة منذ بدايتها الإعلاميون والصحفيون وسائل الإعلام المختلفة الدعوة الورقية

الدعوة الألكترونية لمسابقة نقص لهم

الدعوة الإلكترونية

صور الإستقبال

صورة عريف حفل مسابقه “نقص لهم ” للاطفال

قدَّم للحفل وقام بدور العرافة د. سمية وادي: دكتوراة أدب عربي، أديبة وناشطة إعلامية

صورة قارئ القرآن حفل مسابقه “نقص لهم ” للاطفال

القارئ أ. يحيى عصام صادق

صورة رئيس المركز حفل مسابقه “نقص لهم ” للاطفال

ألقى د. عصام محمد علي عدوان رئيس مركز الشرق كلمة المركز

النص الكامل لكلمة رئيس المركز
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد إمام المرسلين، وعلى مَن اتبعه إلى يوم الدين، الحضور الكرام، كلٌ باسمه ولقبه ومسمّاه، وكلكم
أصحاب قامات وهامات:
السلام عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته، اسمحوا لي أن أُعبِّر عن حبي وامتناني لجميع ضيوفنا الأعزاء الذين حضروا هذا الحفل الكبير والرائع، وجعلوا الحفل
بحضورهم أكثر جمالاً ووقاراً وبهجة، وأن أتقدّم باسمي واسم العاملين والمكرَّمين بهذا الحفل الكريم، بالامتنان العظيم لحضراتكم على تلبية الدعوة حقًّا،
وعلى جهدكم المأخوذ من جدول انشغالاتكم المُهمّة لحضور هذه الفعاليّة، مرحبًا بكم.
ويسعدنا أن نجتمع بكم لتكريم المتميزين الذين وصلوا لمكانة مرموقة، بما حققوه من إنجازات تستحق منا الإعجاب والثناء.
ففي هذا الصباح نحتفي بالأدب والأدباء في النسخة الأولى من المسابقة الأدبية العربية “نَقُصُّ لَهُم” التي أطلقها مركز الشرق للأبحاث والثقافة.
ونحن نعيش ألم استشهاد الشيخ خضر عدنان، في سجون الاحتلال الصهيوني السادي، فلنقرأ على روحه الطاهرة وشهداء فلسطين والأمة العربية الفاتحة،
(لحظات صمت للقراءة).
اسمحوا لي بداية أن أطوف بكم في جولة مع مركز الشرق للأبحاث والثقافة، الذي انطلق في منتصف عام 2020 في أجواء وباء كورونا العالمي، بما فرضه
من تسارع لعملية الرقمنة على كل الصُّعُد، فكان لابد من فكرة رائدة تخدم البحث العلمي والعمل الأدبي والفكري على أسس عصرية تتجاوب مع تقدم
وسائل النشر في العالم، ولذلك، اهتم المركز بتشجيع نشر الأبحاث والكتب والكتابات على هيئة كتب إلكترونية مرقّمةٍ دولياً، متجاوزة قيود التسعير الدولي،
فنشرنا عشرات الكتب الإلكترونية ومجموعات الوثائق، ونعلن اليوم على مسامعكم إطلاق حملة عربية للنشر الإلكتروني المجاني، عنوانها: “كتاب لكل كاتب”،
والتي سيتحمل المركز عبأها المالي والتقني خدمة للبحث العلمي والكتابة العربية الإلكترونية.
واهتم المركز باستطلاعات الرأي العلمية، ولاسيما الإلكترونية، ونشر عدداً منها. كما نشر الكثير من الأدب في مجال الشعر والقصة والتراث العربي، ابتغاء أن
يُسهم المركز في التقريب بين ثقافات البلدان العربية.
وقد فتح المركز عبر منصته الإلكترونية المجال أمام سلاسل المحاضرات العلمية والفكرية ونشر العديد منها، وهو يستقطب للنشر كل المعنيين على الساحة
العربية. كما أتاح للمعلمين كافة منصة لإعداد الأسئلة التقويمية والتجريبية يعينون بها طلابهم في الجامعات والمدارس، ودشّن تطبيقاً إلكترونياً لتسهيل
العمل بين الطلاب والمعلمين جمع أفضل ما في التطبيقات الشبيهة وزاد عليها، اسمه تيتشر تيك.
وانسجاماً مع جهود الرقمنة والنشر الإلكتروني دشّن المركز معرضاً فنياً إلكترونياً، يستطيع كل رسّامٍ أن يُعرِّف العالم بنفسه وبرسوماته، وأن يبيع منها مادياً
وإلكترونياً متى شاء.
وبإطلاق مسابقة “نَقُصُّ لَهُم” لكتابة القصة للفتيان، يكون المركز قد دشّن مسيرة للعمل الأدبي الراقي، محتضناً الطاقات الإبداعية، وموفراً لها منصة
عالمية تتجاوز الحدود، وتتجاوز عقبات النشر التقليدية.
وقد التحق بهذه المسابقة أكثر من 250 كاتباً عربياً، وصل منهم 42 كاتباً للتنافس على المراتب الأولى، حاز عليها أربعة منهم، نحن اليوم نحتفي بهم ونكرّمهم.
وتجب الإشارة هنا، أن كل كاتب شارك بخمس قصص يتراوح عدد كلمات الواحدة منها ما بين ألفين إلى ألفين وخمسمائة كلمة، دارت حول عشر محاور، قامت
على عشر قيم ومبادئ إنسانية سامية هي:
الشهامة ونُصرة المظلوم – حب الوطن – مدينتي الجميلة – الصدق والأمانة – بِرّ الوالدين – الوفاء – بالعلم نسمو – القدوة الحسنة – صُنّاع الحياة – جمال .
الطبيعة

مسابقة اقرأ واربح

إن أفضل تكريم لهذه لجهود الإبداعية هو أن تصبح في متناول الفئة المستهدَفَة ألا وهم الفتيان والفتيات، ولذلك

فإن مركز الشرق يعلن إطلاق مسابقة “اقرأ واربح” التي تستهدف الفتيان العرب في العالم، والتي توظِّف عشرين قصة من الأعمال الرائعة التي أنتجتها

مسابقة “نَقُصُّ لَهُم”، بعد أن تم تدقيقها ورسمها وتصديرها كُتباً إلكترونية رائعةً وذات ترقيمٍ دولي، ليقرأها الفتيان في إجازتهم الصيفية، ويجيبوا على

أسئلتها ويتأهلوا للفوز بثلاثين جائزة، أولها ألف دولار، تُختتم بمهرجان مهيب. وستكون روابط المسابقة متاحة للجميع بدءاً من العاشر من مايو 2023م.

إننا، وفي أجواء الذكرى الخامسة والسبعين لنكبة الشعب الفلسطيني والأمة العربية بضياع فلسطين وتشريد شعبها، مصرون على محو النكبة، وصناعة

تاريخ جديد من خلال جيلنا الصاعد، ولذلك “نَقُصُّ لَهُم”، ونسأل الله تعالى أن يكون مهرجاننا القادم على أرض القدس المحررة، وما ذلك على الله بعزيز.

ضيوفنا الكرام، مستمعينا ومشاهدينا من خلف الشاشات وعبر البث المباشر، إن حضوركم اليوم والتفافكم حولنا لهو روح طيبة تبعث فينا الأمل والجد

والاجتهاد، فبكم ومعكم نسمو ونتقدم، فكونوا معنا دوماً

لنكبر بكم.

والسلام عليكم ورحمة الله

صورة لجنة التحكيم

تألفت لجنة تحكيم المسابقة من السادة:

أ.د. عبد الفتاح أبو زايدة:

أستاذنا وشاعرنا مواليد 1948م، وهو أستاذ النقد الأدبي والأدب والبلاغة في الجامعات الليبية حتى 2005م، ثم في جامعات غزة بفلسطين إلى الآن.
له أكثر من عشرة كتب في الأدب والنقد والرواية والقصة والفكر، وصدر له أربعة دواوين شعرية، وتحت النشر ثلاثة دواوين أخرى.

أ.د. عاطف أبو حمادة:

مواليد فلسطين 1959م، وهو أستاذ الأدب والنقد في جامعة القدس المفتوحة، ومدير دائرة الإبداع الأدبي في وزارة الثقافة سابقًا، وعضو الأمانة العامة
لاتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين، كما صدر له العديد من المؤلفات والأبحاث والدواوين الشعرية، والكثير من الأنشطة الفاعلة في المؤسسات والنوادي
الأدبية.

أ.د. محمد كُلّاب:

مواليد 1968م، وهو أستاذ الأدب ونظرية النقد بقسم اللغة العربية بالجامعة الإسلامية بغزة، وأمين سر رابطة الكُتّاب والأدباء الفلسطينيين. نائب عميد فرع
الجنوب بالجامعة الإسلامية بغزة (سابقاً)، رئيس اللجنة الثقافية بكلية الآداب بالجامعة الإسلامية بغزة (سابقاً)، وله إنجازاتٌ ومساهماتٌ فاعلة وجليلة في
كثيرٍ من المجالات الأدبية والنقدية والأكاديمية.حفل مسابقه “نقص لهم ” للاطفال
وألقى كلمة لجنة التحكيم نيابة عنها: الدكتور عاطف أبو حمادة

النص الكامل لكلمة لجنة التحكيم

كلمة لجنة التحكيم:
بسم الله الرحمن الرحيم
السادة الحضور الكرام،
يطيب لي بدايةً أن أرحب بكم جميعًا، وأن أشكر باسمي وباسم زملائي في لجنة التحكيم أ.د. عبد الفتاح أبو زايدة، و أ.د. محمد كلّاب، ومركز الشرق للأبحاث
والثقافة برئاسة الأخ أ.د. عصام محمد علي عدوان، ولا يفوتني أن أرحب بالمشاركين جميعًا وأشكرهم على هذا الجهد الأدبي الكبير لخدمة اللغة العربية
والحفاظ على الأصالة والهوية لدى فئة الفتيان الذين هم مستقبل هذه الأمة.
ونحيط سيادتكم علمًا أنه قد شارك في هذه المسابقة ما يقرب من سبعين كاتبًا وأديباً من مختلف الجنسيات العربية، وقد عكفت إدارة المركز على تجميعها
وتصنيفها وعرضها بأرقام سرية على لجنة التحكيم التي عكف أعضاؤها منفردين ….. على قراءة جميع الأعمال وتقييمها حسب معايير تم إقرارها مسبقًا من
اللجنة وإدارة المركز، ثم أُعيدت الأعمال لإدارة المركز التي قامت بفرزها وترتيبها حسب مجموع الدرجات التي حصل عليها كل مشارك بناءً على التزامها
بالمعايير الفنية التي تحكم الشكل والمضمون، ولا تخلو من مساحة للذائقة الشخصية بما لا يجرح المصداقية والشفافية.
وقد لفت نظر اللجنة تقارب المستويات الرفيعة لبعض الكُتّاب الفائزين دون التقليل من قيمة كثير من الأعمال الأخرى ومكانتها الأدبية الراقية. ولا أُفشي سرًّا
أنني شعرت بالمتعة أثناء القراءة رُغم المشقّة، ولاسيما في أجواء شهر رمضان الكريم.
من هنا جاء التشاور مع إدارة المركز لفرز الفائزين وهم:
انتصار بعلة
هشام أجران
مصطفى جمعة
نورة عبيد
وختامًا لا يسعني إلا أن أُهنّئ باسمي وباسم لجنة التحكيم والحضور جميعًا، الفائزين، وأتمنى التوفيق للمشاركين الآخرين كما لا يفوتني أن أُنبّه أبناءنا وأولياء
أمورهم الكرام إلى أنّ هذه الأعمال الأدبية تستحق القراءة، …. وأن تدخل كل بيت عربي يسعى للحفاظ على القيم العربية الأصيلة والصفات الإنسانية النبيلة.
وشكرًا
إخوانكم لجنة تحكيم مسابقة نقصُّ لهم

صورة تكريم لجنة التحكيم

تكريم أ.د. عبد الفتاح أبو زايدة:

تكريم أ.د. عاطف أبو حمادة:

تكريم أ.د. عاطف أبو حمادة:

تكريم أ.د. محمد كُلّاب:

الفائزون

فاز في المسابقة 4 كُتاب، وهم:

بالمرتبة الأولى وجائزتها ألف دولار: انتصار علي بعلة:

ابنة ريف دمشق من سوريا، حاصلة على إجازة في اللغة الفرنسية من جامعة دمشق، وقد صدرت لها ثلاث مجموعات قصصية، ولها مشاركات في أدب

الأطفال منها في حكايات نور، وأحلام رسام، كما وكرّمت بالعديد من الجوائز في ذات المضمار، منها جائزة وزارة الثقافة السورية لأدب الطفل عام 2018م.

انتصار بعلة - المركز الأول

بالمرتبة الثانية وجائزتها ستمائة دولار: هشام أجران:

ابن المغرب العربي مواليد عام 1977م، وقد صدرت له العديد من الأعمال القصصية، منها ” ملائكة وشياطين” ، ورواية: “مستنقع الخطيئة”، ومجموعة

قصصية: ” عناقيد الغضب”، ونال العديد من الجوائز على المستوى المحلي والعربي في مجال السرد الفني.

هشام أجران - المركز الثاني

وبالمرتبة الثالثة وجائزتها أربعمائة دولار، وقد تقاسمها فائزان:

أ.د. مصطفى عطية جمعة:

 

مصري الجنسية، رائدٌ في مجال الإبداع الأدبي، ومحاضر في كلية التربية الأساسية في الكويت، وفي الجامعة الإسلامية مينيسوتا في الولايات المتحدة، أما

عن إسهاماته النقدية والإسلامية فهي كثيرةٌ جدًا زخرت بها المكتبات والجامعات، وأما عن إبداعاته الأدبية ما بين روايةٍ ومجموعة قصصية، فمنها: وجوهٌ

للحياة، شرنقة الحلم الأصفر، طفح القيح، أمطارٌ رمادية، نتوءات قوس قزح، والكثير الكثير من الجوائز والأعمال.

مصطفى جمعة - الفائز بالمركز الثالث

نورة عبيد:

 

ابنة تونس الخضراء، وهي محاضرة اللّغة و الآداب العربية في الإعداديات والمعاهد التونسيّة، وقد شاركت في عديد من الملتقيات الأدبيّة والثقافية الوطنيّة

والدوليّة. ومن أبرز إصدارتها في الأعمال السردية:

مرايا التراب، قصص التفاصيل المنسية، ولها ديوان بوابات على ديدان النسيان، ولها روايةٌ لليافعين بعنوان تاج الحياة.

نورة عبيد - الفائزة بالمركز الثالث

صورة كل فائز على حدة مع شهادة التقدير الممنوحة له، وصورة شيك الجائزة

حفل تكريم الفائزين في مسابقة نَقُصُّ لهُم
حفل تكريم الفائزين في مسابقة نَقُصُّ لهُم
حفل تكريم الفائزين في مسابقة نَقُصُّ لهُم
نورا عبيد

شارك في تسلُّم جائزة أ.نورة عبيد رئيس جمعية الصداقة الفلسطينية التونسية أ.حاتم الشوا

صورة شهادة التقدير لكل متسابق تم تكريمه فى حفل مسابقه “نقص لهم ” للاطفال

وقد قرر مركز الشرق تكريم كل متسابق لم يكن في عداد الفائزين وقُبلت بعض قصصه المشارِكة للنشر في موقع المركز:

11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23

السابق
التالي

صورة للحاضرين في حفل مسابقه “نقص لهم ” للاطفال


صور وروابط لأخبار الحفل في الصحافة المطبوعة والإلكترونية

وكالة نور نيوز  حفل مسابقه “نقص لهم ” للاطفال

وكالة نيوز

لمشاهدة الخبر كاملا اضغط هنا

البيادر السياسي



لمشاهدة الخبر كاملا اضغط هنا

«الشرق| حفل مسابقه “نقص لهم ” للاطفال

كتب/ شريف الهركلي

 

 

نفذ أمس الأحد ٧ مايو ٢٠٢٣م مركز الشرق للأبحاث والثقافة حفل تكريم الفائزين في المسابقة الأدبية العربية لقصص الفتيان بعنوان:” نَقُصُّ لهُم”في فندق

البيتش “الاورينت هاوس” على شاطئ بحر مدينة غزة.

حيث بدأ التكريم بتلاوة آيات مباركة من القرآن الكريم تلاها القارئ يحيى صادق، ومن ثم السلام الوطني الفلسطيني، وقراءة الفاتحة على أرواح شهداء الثورة

الفلسطينيةوالعربية.

أشرقت سمية وادي المتالقة في تقديم برنامج الحفل.

بحضور ثلة من الكتاب والأدباء والشعراء و مديري المراكز الثقافية والأدبية.

تم عرض فيديو يروي حكاية مركز الشرق ومدى الإهتمام بالمنصات الإلكترونية وبالعلم والبحوث والثقافة والأدب ويعتبر الشرق

من أهم المراكز البحثية في العالم منذ التأسيس عام ٢٠٢٠م وهو يرتقي من نجاح لنجاح. حفل مسابقه “نقص لهم ” للاطفال

وتحدث د. عصام عدوان رئيس مركز الشرق للأبحاث والثقافة قائلا : بعد الترحيب بالضيوف نحتفي اليوم بتكريم الأدباء الفائزين في المسابقة العربية

لقصص الفتيان ” نَقُصُّ لهُم”ضمن سلسلة من الفعاليات الأدبية والثقافيةالتي ينظمها مركز الشرق التي تهدف إلى تعزيز النشر الإلكتروني المجاني، أطلق

عليها اسم: “حملة كتاب لكل كاتب” والتي قال أنها ستستمر حتى نهاية العام على مستوى الوطن العربي.

وأكد عدوان أن المركز بصدد تكرار هذه المسابقة الكبيرة في أعوام قادمة من أجل دعم المشهد الأدبي الفلسطيني والعربي.

من جهته تحدث د. عاطف أبو حمادة بالإنابة عن لجنة التحكيم التي تتكون من ” أ.د عبد الفتاح أبو زايدة، د. محمد كلاب”وهم جوهر الحكاية شارك في

المسابقة أكثر من ٢٥٠ كاتباً عربياً وصل منهم ٤٢ كاتباً للتنافس على المرتبة الأولى وللشفافية في الشكل والمضمون تم ترقيم الأعمال بارقام سرية قبل

اعطاء الدرجات ليخرج لنا أربعة كتاب فائزون بواقع عشرين قصة منتخبة من نتاجات المتقدمين في مسابقة سيتم وضعها على هيئة كتب إلكترونية بين يدي

فتيان العالم العربي، ضمن مسابقة جديدة اسمها: “اقرأ واربح”.

وهنأ الفائزين وتمنى التوفيق للمشاركين الآخرين.

وأعلن أ.د. عبد الفتاح أبو زايدة أسماء الفائزين وهم كالتالي:

المركز الأول فى حفل مسابقه “نقص لهم ” للاطفال

 

 

إبنة ريف دمشق سوريا الكاتبة

انتصار بعلة قيمة الجائزة ١٠٠٠$

المركز الثاني فى حفل مسابقه “نقص لهم ” للاطفال

 

 

إبن المغرب العربي الأديب أ.هشام أجران، قيمة الجائزة ٦٠٠$

المركز الثالث فى حفل مسابقه “نقص لهم ” للاطفال

 

 

كان مناصفة بين فائز وفائزة

إبن مصر الشقيقة الأديب أ.د. مصطفى عطية جمعة، والأديبة

إبنة تونس الخضراء نورة عبيد قيمة الجائزة ٢٠٠$ لكل منهما.

الفائزون بحروفهم وكلماتهم يبنون فصول قصصهم هم جبال شاهقة تحلق في سماء الأدب العربي.

وتحدث الفائزون بلهجاتهم العربية المختلفة عبر تطبيقات فيسبوك عن مدى حبهم وامتنانهم لمركز الشرق وللدكتور عصام عدوان ولفلسطين الحبيبة وأثنوا

على حسن التواصل وروعة التفاعل معهم.

فقرة تكريم اللجنة والفائزين

عمالقة الأدب الفلسطيني ترجلوا عن المنصة وهم: د. عصام عدوان، م. محمد عدوان، أ. عبد الله تايه، د. أحمد محيسن، أ.د. عبد الخالق العف.

تم تكريم لجنة التحكيم بشهادات الحب والوفاء.

والفائزين تم عرض صور رمزية للجوائز عبارة عن صور الشيكات التي تم تسليمها لهم.

وتم تكريم الكتاب المقبول بعض قصصهم للنشر.

كان درويش حاضر بيننا الأن حين غنى وقال “مطرٌ ناعم في خريف جديد والعصافير البيضاء، الشرق، شمسٌ تشرقُ في كل يومِ شيئاً جديداً”.

في نهاية حفل التكريم تم التقاط صورة فوتوغرافية جماعية لتوثيقها في صندوق المشهد الأدبي الفلسطيني و العربي.

ماذا قالوا عن الحفل: 

برومو الحفل
الفيديو الكامل للحفل


اضغط هنا لمشاهدة فيديو الحفل كاملا

لا توجد أفكار عن “مؤتمر حفل مسابقة نقص لهم”

  1. تعكس مسابقة “نقصُّ لهم” وحفلها الكبير جهوداً جبارة أمضاها القائمون على هذه المسبقة، من مجلس إدارةمركز الشرق إلى الإدارة التنفيذية والعاملين، إلى لجنة التحكيم، إلى لجنة الحفل ووسائل الإعلام، إلى المشاركين المبدعين في كتابة القصص، فكل الشكر والتقدير لهم جميعاً.

التعليقات مغلقة.