عصام عدوان، وللتوضيح هو الدكتور عصام محمد علي عبد الحفيظ عدوان، وبعبارة أخرى: Issam Adwan.

الانتماء:

فلسطيني لاجئ، فهو ينتمي لقرية بربرة المحتلة عام 1948م قضاء غزة.

الخبرة والعمل:

أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر في جامعة القدس المفتوحة منذ عام 1998م.

وهو خبير في منظمة التحرير الفلسطينية، والفصائل الفلسطينية، وحركة فتح، بالإضافة إلى ذلك، هو خبير في شئون اللاجئين الفلسطينيين.

بعد ذلك، أسس مركز الشرق للأبحاث والثقافة ECR، وكان المشرف على منصته الإلكترونية.

كما عمل رئيساً لتحرير مجلة “التاريخية الفلسطينية”، الصادرة عن مركز التأريخ والتوثيق الفلسطيني، وهي مجلة محكَّمة، نصف سنوية.

عضو جمعية أساتذة الجامعات فلسطين، وعضو المجلس العربي للأكاديميين والكفاءات.

الكاتب والمفكر:

عصام عدوان، بالإضافة إلى ذلك، كاتب ومفكر سياسي، له العديد من المشاركات العملية في الشأن السياسي الفلسطيني. على سبيل المثال: نشر لأكثر من عشر سنوات مقالات أسبوعية في جريدة “فلسطين” اليومية، الصادرة في مدينة غزة، وكتب فيها تحت عنوان: “في المقاومة”. كما نشر الكثير من المقالات في موضوعات سياسية واجتماعية واقتصادية وفكرية.

أصدر عصام عدوان العديد من الكتب، منها:

على طريق العودة

علاقات فتح الخارجية

فتح والكفاح المسلح

فتح ومشاريع التسوية

نشأة حركة فتح

دولة ياسر عرفات

مالك بن نبي ومشكلات العالم الإسلامي

مقاومة بلا عنف – مسيرة العودة الكبرى

العدوان الإسرائيلي على غزة 2008م

مفتي سليمان

خطة تحرير فلسطين

فلسطين في خطابات الملك حسين بن طلال

الحاج أمين الحسيني قائداً

الصراع العثماني البرتغالي

التاريخ الشفوي معايير وضوابط

تعريف اللاجئ الفلسطيني

فضائل المقاومة

اللاجئون الفلسطينيون في خطابات عباس

وثيقة حماس الثابت والمتغير

بالإضافة إلى ذلك: كتاب باللغة الانجليزية: HAMAS MORE CLEARLY

ومن كتبه في الشأن الاقتصادي، على سبيل المثال: النهوض بالاقتصاد الفسطيني

علاوة على ذلك، نشر مركز الشرق للأبحاث والثقافة معظم هذه الكتب في الآونة الأخيرة على هيئة كتاب (Book) إلكتروني بترقيم دولي.

الآمال:

من ناحية أخرى، يؤمن د. عصام عدوان بتحرير فلسطين وبالوحدة العربية والإسلامية، ونتيجة لذلك، يرى أن ما يربط الأمة العربية أكبر بكثير مما يفرِّقها. كما يرى أن عصر الرقمنة سيكون له دورٌ مهم في التقريب بين الشعوب العربية والإسلامية إذا أُحسن توظيفه. وبالتالي، كان مهتماً لتأسيس منصة مركز الشرق للأبحاث والثقافة ECR.